كذب، علي ، عليا ، نعل

«من كذب عليا» يا «من كذب علي» ؟!


سلام

با توجه به جعل وتحريفات وسيعي كه در قرون اول در اسلام ايجاد شد ، صحت خبر زير در چه حد است ؟

4080 - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ حَدَّثَنَا أَبِى عَنْ شَرِيكٍ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ رِبْعِىِّ بْنِ حِرَاشٍ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ بِالرَّحَبَةِ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْحُدَيْبِيَةِ خَرَجَ إِلَيْنَا نَاسٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فِيهِمْ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو وَأُنَاسٌ مِنْ رُؤَسَاءِ الْمُشْرِكِينَ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ خَرَجَ إِلَيْكَ نَاسٌ مِنْ أَبْنَائِنَا وَإِخْوَانِنَا وَأَرِقَّائِنَا وَلَيْسَ لَهُمْ فِقْهٌ فِى الدِّينِ وَإِنَّمَا خَرَجُوا فِرَارًا مِنْ أَمْوَالِنَا وَضِيَاعِنَا فَارْدُدْهُمْ إِلَيْنَا. « فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ فِقْهٌ فِى الدِّينِ سَنُفَقِّهُهُمْ ». فَقَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ لَتَنْتَهُنَّ أَوْ لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ مَنْ يَضْرِبُ رِقَابَكُمْ بِالسَّيْفِ عَلَى الدِّينِ قَدِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ عَلَى الإِيمَانِ ». قَالُوا مَنْ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ لَهُ أَبُو بَكْرٍ مَنْ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَقَالَ عُمَرُ مَنْ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « هُوَ خَاصِفُ النَّعْلِ ». وَكَانَ أَعْطَى عَلِيًّا نَعْلَهُ يَخْصِفُهَا ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيْنَا عَلِىٌّ فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ (عليا) مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ». قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ رِبْعِىٍّ عَنْ عَلِىٍّ. قَالَ وَسَمِعْتُ الْجَارُودَ يَقُولُ سَمِعْتُ وَكِيعًا يَقُولُ لَمْ يَكْذِبْ رِبْعِىُّ بْنُ حِرَاشٍ فِى الإِسْلاَمِ كِذْبَةً. وَأَخْبَرَنِى مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى الأَسْوَدِ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَهْدِىٍّ يَقُولُ مَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ أَثْبَتُ أَهْلِ الْكُوفَةِ.

الكتاب : سنن الترمذى
المؤلف : محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى

ذكر أن عليا خاصف النعل (476) عن علي قال: لما كان يوم الحديبية خرج إلينا ناس من المشركين، منهم سهل ابن عمرو، وأناس من رؤساء المشركين، فقالوا: يا محمد خرج إليك ناس من أبنائنا واخواننا وأرقائنا، (وليس بهم فقه في دين وإنما خرجوا) فرارا من أموالنا (وضياعنا، فارددهم الينا (فان كان بهم فقه في الدين سنفقههم). فقال (النبي): يا معشر قريش لتنتهن أو ليبعثن الله عليكم من يضرب رقابكم بالسيف على الدين، قد امتحن الله قلبه على الإيمان. (فقالوا: من هو يا رسول الله ؟ وقال أبو بكر: من هو يا رسول الله ؟ وقال عمر: من هو يا رسول الله ؟). قال: هو خاصف النعل. وكان أعطى عليا نعله يخصفها. ثم التفت علي الى من عنده وقال: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: من كذب عليا متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. (أخرجه الترمذي وقال: حسن صحيح).

[ 846 ] [ وعن ] عبد الله بن سلام [ رضى الله عنه ] قال: قلت: يا رسول الله أخبرني عن لواء الحمد ما صفته ؟ قال عليه السلام: طوله مسيرة ألف عام، سنامه ياقوتة حمراء (1)، قبضته [ من ] لؤلؤة بيضاء، وسطه (2) [ من ] زمردة خضراء له ثلاث ذوائب (3)، ذوابة (4) بالمشرق وذوابة بالمغرب، والثالث في الوسط (5)، مكتوب عليها ثلاثة أسطر: السطر الاول (6): بسم الله الرحمن الرحيم. والسطر الثاني: الحمد لله رب العالمين. والسطر (7) الثالث: لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي الله. طول كل سطر مسيرة (8) ألف يوم. قال: صدقت يا رسول الله فمن يحمل ذلك ؟ قال: يحملها الذي يحمل لوائي في الدنيا " علي بن أبي طالب " عليه السلام ومن كتب الله اسمه قبل أن يخلق السموات والارض. قال: صدقت يا رسول الله فمن يستظل تحت لوائك ؟
قال: المؤمون (1) أولياء الله، وشيعة الحق (2)، وشيعتي ومحبي، وشيعة علي ومحبوه وأنصاره، فطوبى لهم وحسن مآب (3)، والويل لمن كذبني في علي أو كذب عليا في أو نازعه في مقامه (4) الذي أقامه الله فيه.

الكتاب : ينابيع المودة لذوي القربى

بقول ابن الجوزي : قد رواه من الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحد وستون نفسا وأنا أذكره عنهم إن شاء الله قال الشيخ شاهدته فذكره في غير هذه النسخة عن ثمانية وتسعين منهم عبدالرحمن بن عوف، ومنهم أبو بكر الصديق رضى الله عنه.

آيا از دوستان كسي نسخ قدمي دارد تا مقابله كنيم ؟