عمر
«الصلاه خیر من النوم» در ديدگاه اهل سنت
ارسال شده توسط گلشن در چهارشنبه, ۱۳۹۹/۰۹/۰۵ - ۲۲:۴۹تاریخ حیات در زمین
ارسال شده توسط nakshian در چهارشنبه, ۱۳۹۷/۰۴/۲۰ - ۱۱:۲۸به نام خدا
سلام
یک سوالی داشتم خدمت اساتید .
همنطور که میدونیم عمر انسان از نظر دین مبین اسلام به حدود فهت هزار سال پیش برمیگرده و در بعضی روایات هم هست که نسناس قبل از انسان در زمین بوده اند همچنین در یک روایت از امام علی ع امده که ادم هفت هزار سال بعد از خلقت جن و نسناس خلق شده است با جمع دو مورد بالا میشه گفت نسناس و انسان روی هم 14 هزار سال پیش روی زمین بوده اند . در حالی که فسیل های کشف شده یه چیز دیگه رو میگن و تا 3 میلیون سال هم برای موجودی مثل انسان فسل کشف شده .
پاسخ چیست /
اعمال نفوذ در خلافت عمر
ارسال شده توسط Saadaat در چهارشنبه, ۱۳۹۷/۰۴/۲۰ - ۱۹:۳۲با سلام خدمت تمامی اساتید محترم،
دانش آموز رشته آی تی هستم .
مدتی است که پرسشی ذهن من را به خود مشغول کرده و آن اختلاف میان علمای اهل تشیع و تسنن بر سر مسئله خلافت است.
اینکه واقعیت امر در این موضوع چیست و منابع معتبر ما شیعیان در این مورد چه نظری دارند؟
برای مثال در باره مسئله خلافت یکی از تاریخ نگاران به نام کائتانی ابراز کرده که ماجرای به خلافت رسیدن عمر پس از ابوبکر ناشی از روابط نزدیک او با اشراف مکه بوده است. آیا این گونه بوده و مسئله اعمال نفوذ در دوره صدر اسلام نیز وجود داشته؟
از محضر اساتید گرامی در خصوص این مسأله درخواست راهنمایی و توضیح دارم.
با تشکر
حدیث قلم و قرطاس
ارسال شده توسط کربلائی در چهارشنبه, ۱۳۹۷/۰۳/۰۹ - ۲۳:۴۹سلام
حدیث قلم و قرطاس را بفرمایید
لطفا راهنمایی کنید
متشکریم
عبد الرحمن البکری و کتابش درباره «عمر بن خطاب»
ارسال شده توسط dfffd در شنبه, ۱۳۹۲/۰۸/۱۱ - ۱۶:۱۶سلام. آیا این فرد شیعه هست؟ آخر در کتاب فکر کنم سه جلدی وی در مورد زندگی عمر همواره هم رض میداره کنار نامش، هم اونو کاملا نقد میکنه و از مولا علی هم بعنوان امام یاد میکنه. چطوریه؟ شیعه عثمانی هست؟ یا شیعه علوی تشکر
بررسی وقایع پس از ظهور از دیدگاه روایات شیعه
ارسال شده توسط maes در جمعه, ۱۳۹۵/۱۲/۰۶ - ۱۹:۳۵با عرض سلام و احترام
فردی وهابی با نام «السيد حامد الإدريسي» کتابی نوشته است با عنوان: «الفاضح لمذهب الشيعة الإمامية»
که در صفحاتی از آن به بررسی وقایع بعد از ظهور از دیدگاه روایات شیعه پرداخته است.
و در آن نتیجه گرفته که قیام امام بر اساس شمشیر و ذبح و عمل بر سیره ی ای غیر از سیره رسول خدا(صلی الله علیه وآله) می باشد.
مثلا در صفحات 40 تا 42 کلی از این روایات را نقل کرده است:
http://shamela.ws/browse.php/book-36423/page-41#page-41
اما بالاخره کدامش صحیح هست و کدامش نیست و اعتقاد شیعه کدام است؟
لطفا راهنمایی بفرمایید.
با تشکر فراوان از سایت خوبتان.
ابوبکر و عمر اولین و دومین خلفای اثنی عشر؟!
ارسال شده توسط hassan در سهشنبه, ۱۳۹۵/۰۸/۱۱ - ۱۷:۱۹[="]سلام علیکم
[/]
[="]آیا این حدیث که بر اساس آن ابوبکر و عمر از خلفای اثنا عشر معرفی شده اند؛ بر اساس مبنای حدیثی اهل سنت معتبر است؟[/]
[="]«[/][="]سَيَكُونُ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً، أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ لَا يَلْبَثُ بَعْدِي إِلَّا قَلِيلًا، وَصَاحِبُ رَحَى دَارَةِ الْعَرَبِ يَعِيشُ [/][="]حَمِيدًا وَيَمُوتُ شَهِيدًا» . قِيلَ: مَنْ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ فَقَالَ: «عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ»[/][="].
[/]
[="]متشکرم.[/][="][/]
علت اختلاف اجتهاد صحابه
ارسال شده توسط خیر البریه در پنجشنبه, ۱۳۹۵/۰۶/۱۱ - ۱۲:۳۱
سلام
چرا اجتهاد امام علي ع برخلاف نظر ابوبكر وعمر بود ؟ مگر هر دو از صحابه نبودند ؟ آيا نظر امام ع درست بود يا نظر شيخين ؟!
ريشه اختلاف قرائات مختلف از قران و سنت در كجاست ؟
فإن عليًا قد أدى اجتهاده في مسائل قد خالف فيها أبا بكر وعمر، إلا أنه رأى من الصواب للأمة أن يجري الأمر في الأقضية على ما تقدم من قضائهما رضي الله عنهما وعنه.
وقوله: (حتى يكون الناس جماعة) يعني يكون الناس جماعة هي التي يشتمل على قولي وقولهم، وأن وافقت لهم فيما حكموا به يصير إجماعًا مني ومنهم، إذ لم يكن يتم الإجماع إلا بأن يوافقهم علي رضي الله عنه على أقضيىته. الكتاب: الإفصاح عن معاني الصحاح
المؤلف: يحيى بن (هُبَيْرَة بن) محمد بن هبيرة الذهلي الشيبانيّ، أبو المظفر، عون الدين (المتوفى: 560هـ)
المحقق: فؤاد عبد المنعم أحمد
الناشر: دار الوطن
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنبر فيما يروون عنه: كنت أرى رأي أبي بكر وعمر في أن أم الولد لا تباع ثم ظهر لي أن بيعها جائز فقال لي عبيدة السلماني رأيك والله يا أمير المؤمنين مع أبي بكر وعمر أحب إلينا من رأيك وحدك (3) ثم ثبت أن علياً رضي الله عنه رجع عن ذلك (4) واستقر الأمر بين المسلمين عليه إلى الوقت الذي ذكرنا وتعلقوا في ذلك بحديث جابر رواه أبو داود وغيره قال جابر: كنا نبيع سرارينا وأمهات أولادنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر ثم نهانا #عمر. الكتاب: القبس في شرح موطأ مالك بن أنس
المؤلف: القاضي محمد بن عبد الله أبو بكر بن العربي المعافري الاشبيلي المالكي (المتوفى: 543هـ)
شكي نيست كه امام مجبور شد از حكم الهي عقب نشيني يا تنازل كند بجهت مصلحتي بزرگتر مانند همان فرياد واعمراه در داستان تراويح و .... همچنين صبر 25 ساله بر يغماي حق خلافتش .هرچند كه در ساير اخبار آمده : وَرَوَى ابْنُ قُدَامَةَ فِي الْكَافِي أَنَّ عَلِيًّا لَمْ يَرْجِعْ رُجُوعًا صَرِيحًا
وَقَدْ اسْتَدَلَّ بِحَدِيثَيْ ابْنِ عَبَّاسٍ الْمَذْكُورَيْنِ فِي الْبَابِ وَحَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ الْقَائِلُونَ بِأَنَّهُ لَا يَجُوزُ بَيْعُ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ وَهُمْ الْجُمْهُورُ وَقَدْ حَكَى ابْنُ قُدَامَةَ إجْمَاعَ الصَّحَابَةِ عَلَى ذَلِكَ، وَلَا يَقْدَحُ فِي صِحَّةِ هَذِهِ الْحِكَايَةِ مَا رُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ الزُّبَيْرِ مِنْ الْجَوَازِ؛ لِأَنَّهُ قَدْ رُوِيَ عَنْهُمْ الرُّجُوعُ عَنْ الْمُخَالَفَةِ، كَمَا حَكَى ذَلِكَ ابْنُ رَسْلَانَ فِي شَرْحِ السُّنَنِ وَأَخْرَجَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ عَلِيٍّ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ أَنَّهُ رَجَعَ عَنْ رَأْيِهِ الْآخَرِ إلَى قَوْلِ جُمْهُورِ الصَّحَابَةِ
وَأَخْرَجَ أَيْضًا عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيِّ قَالَ: " سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ: اجْتَمَعَ رَأْيِي وَرَأْيُ عُمَرَ فِي أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ أَنْ لَا يُبَعْنَ، ثُمَّ رَأَيْتُ بَعْدُ أَنْ يُبَعْنَ، قَالَ عُبَيْدَةُ: فَقُلْتُ: فَرَأْيُكَ وَرَأْيُ عُمَرَ فِي الْجَمَاعَةِ أَحَبُّ إلَيَّ مِنْ رَأْيِكَ وَحْدَكَ فِي الْفُرْقَةِ " وَهَذَا الْإِسْنَادُ مَعْدُودٌ فِي أَصَحِّ الْأَسَانِيدِ، وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ مِنْ طَرِيقِ أَيُّوبَ وَأَخْرَجَ نَحْوَهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ. وَرَوَى ابْنُ قُدَامَةَ فِي الْكَافِي أَنَّ عَلِيًّا لَمْ يَرْجِعْ رُجُوعًا صَرِيحًا إنَّمَا قَالَ لِعُبَيْدَةَ وَشُرَيْحٍ: " اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ فَإِنِّي أَكْرَهُ الْخِلَافَ " وَهَذَا وَاضِحٌ فِي أَنَّهُ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ اجْتِهَادِهِ، وَإِنَّمَا أَذِنَ لَهُمْ أَنْ يَقْضُوا بِاجْتِهَادِهِمْ الْمُوَافِقِ لِرَأْيِ مَنْ تَقَدَّمَ قَالَ ابْنُ قُدَامَةَ أَيْضًا: وَقَدْ رَوَى صَالِحٌ عَنْ أَحْمَدَ أَنَّهُ قَالَ: أَكْرَهُ بَيْعَهُنَّ، وَقَدْ بَاعَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ
قَالَ أَبُو الْخَطَّابِ: فَظَاهِرُ هَذَا أَنَّهُ يَصِحُّ مَعَ الْكَرَاهَةِ وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ مِنْ طُرُقٍ مِنْهَا عَنْ الثَّوْرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ قَالَ: " جَاءَ رَجُلَانِ إلَى ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ: " مِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتُمَا؟ قَالَا: مِنْ قِبَلِ ابْنِ الزُّبَيْرِ فَأَحَلَّ لَنَا أَشْيَاءَ كَانَتْ
تُحَرَّمُ عَلَيْنَا، قَالَ: مَا أَحَلَّ لَكُمْ؟ قَالَا: أَحَلَّ لَنَا بَيْعَ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ، قَالَ: أَتَعْرِفَانِ أَبَا حَفْصٍ عُمَرَ فَإِنَّهُ نَهَى أَنْ تُبَاعَ أَوْ تُوَرَّثَ يَسْتَمْتِعُ بِهَا مَا كَانَ حَيًّا، فَإِذَا مَاتَ فَهِيَ حُرَّةٌ، وَمِنْ الْقَائِلِينَ بِجَوَازِ الْبَيْعِ النَّاصِرُ وَالْبَاقِرُ وَالصَّادِقُ وَالْإِمَامِيَّةُ وَبِشْرٌ الْمَرِيسِيِّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُطَهَّرِ وَوَلَدُهُ الْمُزَنِيّ وَدَاوُد الظَّاهِرِيُّ وَقَتَادَةُ، وَلَكِنَّهُ إنَّمَا يَجُوزُ عِنْدَ الْبَاقِرِ وَالصَّادِقِ وَالْإِمَامِيَّةِ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ بَيْعُهَا فِي حَيَاةِ سَيِّدِهَا، فَإِنْ مَاتَ وَلَهَا مِنْهُ وَلَدٌ بَاقٍ عَتَقَتْ عِنْدَهُمْ
وَقَدْ قِيلَ: إنَّ هَذَا مُجْمَعٌ عَلَيْهِ. وَقَدْ رُوِيَ فِي جَامِعِ آلِ مُحَمَّدٍ عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ إبْرَاهِيمَ أَنَّ مَنْ أُدْرِكَ مِنْ أَهْلِهِ لَمْ يَكُونُوا يُثْبِتُونَ رِوَايَةَ بَيْعِ أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ وَقَدْ ادَّعَى بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ الْإِجْمَاعَ عَلَى تَحْرِيمِ بَيْعِ أُمِّ الْوَلَدِ مُطْلَقًا وَهُوَ مُجَازَفَةٌ ظَاهِرَةٌ وَادَّعَى بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ تَحْرِيمَ بَيْعِهِنَّ قَطْعِيٌّ وَهُوَ فَاسِدٌ لِأَنَّ الْقَطْعَ بِالتَّحْرِيمِ إنْ كَانَ لِأَجْلِ الْأَدِلَّةِ الْقَاضِيَةِ بِالتَّحْرِيمِ فَفِيهَا مَا عَرَفْتَ مِنْ الْمَقَالِ السَّالِفِ، وَإِنْ كَانَ لِأَجْلِ الْإِجْمَاعِ الْمُدَّعَى فَفِيهِ مَا عَرَفْتَ، وَكَيْفَ يَصِحُّ الِاحْتِجَاجُ بِمِثْلِ ذَلِكَ وَالْخِلَافُ مَا زَالَ مُنْذُ أَيَّامِ الصَّحَابَةِ إلَى الْآنَ .
الكتاب: نيل الأوطار
المؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني (المتوفى: 1250هـ)
علت حمله و فتح ایران
ارسال شده توسط امیر 93255239 در جمعه, ۱۳۹۵/۰۸/۱۴ - ۱۵:۰۲با سلام: سوالی که برام پیش اومده این هستش که دلیل حمله و فتح ایران چی بوده؟